الجواب
إذا كان الاسم محرما كالأسماء المعبدة لغير الله تعالى وجب تغييره إلى اسم مشروع، وأما إذا كان الاسم قبيحا في اللفظ أو المعنى فإن هدي النبي - صلى الله عليه وسلم - هو تغييره إلى ما هو أحسن منه كما هو مستفيض في السنة المطهرة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.