الجواب
إذا كان الواقع كما ذكر فلا مانع شرعا من بقاء الاسم المذكور جميعه على ما هو عليه؛ لأن اسم جده ليس معبدا لرمضان؛ لأن (رمضان) لقب وليس تكميلا لاسم جده، وعلى تقدير أنه تكميل له، فالمسلم غير مكلف بتغيير اسم جده، وإنما يطالب بتغيير اسمه هو فقط، إذا كان شركيا أو مستبشعا أو كريها. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.