الجواب
ما دام الاسم كما ذكرت أن أصله فارسي، فننصحك بعدم التسمية به؛ لأنه من التشبه بالأعاجم، وقد نهت عنه الشريعة؛ فالبعد عن ذلك هو المطلوب شرعا، والأسماء العربية الحسنة الخالية من المحاذير كثيرة جدا، والأب مأمور بتحسين أسماء أولاده: بنين وبنات، وذلك دليل على كمال الرجل ورجاحة عقله.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.