إذا نوى المنفق ما وعد الله به على الإنفاق من خيري الدنيا والآخرة فلا بأس بذلك؛ لقوله تعالى: ﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً﴾ [البقرة: 201]، وقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «من أحب أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه» متفق عليه.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (8/ 84-85)المجموعة الثانية.
بكر أبو زيد ... عضو
صالح الفوزان ... عضو
عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس
هل انتفعت بهذه الإجابة؟