الجواب
يأتي بالقراءة والذكر في الصلاة كل منهما في موضعه حسب الاستطاعة؛ لعموم قوله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾[البقرة: 286]، ولا يقرأ الفاتحة في الركوع ولا في السجود -مثلاً- بدلاً عن التسبيح.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.