الجواب
الذي ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - في السلام من الصلاة في أكثر الروايات هو لفظ: (السلام عليكم ورحمة الله) في التسليمتين، وأما لفظ: (وبركاته) فقد ثبت زيادتها في بعض الروايات، لكن هديه - صلى الله عليه وسلم - الغالب هو الاقتصار على قوله: (السلام عليكم ورحمة الله) وهو الذي عليه العمل.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.