الجواب
لا بأس بقص الشجرة المؤذية أو إزالتها؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : «لا ضرر ولا ضرار» وإذا كانت في ملك خاص فلا بد من استئذان صاحبها لإزالتها، أما المتدلي منها في ملك الغير أو في الطريق وهو مؤذ فلا حاجة إلى الاستئذان في إزالة المتدلي والمؤذي في الطريق.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.