الجواب
إذا كان هذا الشك الذي يصيبك كثيراً فإنه لا عبرة به؛ لأنه يشبه الوسواس والأوهام التي لا أصل لها وإذا كان الشك أحياناً فإنه إن كان في الفاتحة فلا بد من أن تتيقني أنك قرأت الفاتحة تامة بدون إسقاط وأما إذا كان من غيرها فالأمر فيها سهل؛ لأن قراءة ما زاد على الفاتحة ليست بواجبة وإنما هي سنة.