الواجب في الصلاة هو قراءة الفاتحة، وأما قراءة سورة أو سور فهذا سنة وليس واجباً، وهذا سواء بالنسبة للإمام أو للمأمومين أو للمنفرد، وسواء كانت الصلاة فرضًا أم نفلاً، المتأكد هو قراءة الفاتحة، وما عدا الفاتحة فأمر مسنون إن أُتي به فهو حسن وصواب، وإن لم يؤت به، فالصلاة وقعت صحيحة وتامة - إن شاء الله تعالى-.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟