الجواب
أولًا: الأفضل أن يأتي بالدعاء بين السجدتين كما ورد، فإن زاد أو نقص فيه لم تبطل صلاته.
ثانيًا: لا تبطل صلاته بتكرار الفعل سهوا، سواء كان إمامًا أو منفردًا أو مأمومًا، وعليه سجود السهو إن كان إمامًا أو منفردًا أو مسبوقًا، أما إن كان مأمومًا من أول الصلاة فليس عليه سجود السهو ويتحمل ذلك عنه الإمام، كأن يكرر الركوع أو السجود سهوا، أما تكرار الفاتحة سهوا فلا يلزمه بذلك سجود السهو.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.