الجواب
ليس لهذا أصل، بل هذا بدعة، لا يقول شيئا إذا سلم إلا ما قاله النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا سلم التسليمتين، يقول: أستغفر الله، أستغفر الله، أستغفر الله، اللهم أنت السلام ومنك السلام، تباركت يا ذا الجلال والإكرام. هكذا كان النبي يفعل إذا سلم، أما هذا الدعاء بعد التسليمة الأولى والثانية لا أصل له، هذا من كيسه، بدعة.