الجواب
على المسلم الالتزام بمكارم الأخلاق وحسن العشرة في معاملة المسلمين، وذلك في حدود ما شرعه الله، فلا يعتدي على أحد بدم أو مال أو عرض أو غيرها؛ لقوله تعالى: ﴿وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾[البقرة: 190]
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.