الجواب
ما ذكر في هذه الورقة هو من القول على الله بغير علم، ومن تفسير القرآن الكريم بغير تفسيره؛ لأن المراد بالآية المذكورة ما يكون عند قيام الساعة من انشقاق السماء، وليس المراد ما يحصل الآن من تغيرات في النجوم ورمي الشهب. والله أعلم.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.