الجواب
حجه صحيح، وعليه أن يعود إلى مكة ويطوف طواف الإفاضة عن حجه الأول، ويسعى بعده، وإذا كان متزوجًا وقد جامع زوجته فعليه دم يجزئ في الأضحية يذبح في مكة، ويوزع على الفقراء، ولا يأكل منه شيئا، وعليه الامتناع عن جماع زوجته حتى يطوف ويسعى. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.