الجواب
أولا: لا يحل للمسلم أن يقيم شيئا من شعائر الكفر والشرك، ومن ذلك المناسبات الدينية كالأعياد وغيرها.
ثانيا: ما أعد من الطعام للأعياد والاحتفالات الشركية والبدعية لا يجوز الأكل منه؛ لما في ذلك من المشاركة والرضا بما عليه أولئك، والواجب على المسلم أن يحذر ويحتاط لدينه.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.