الجواب
أولا: يجب عليك الإحسان إلى أمك وبرها والتلطف لها بالكلام الطيب والقول الحسن والحذر من الإساءة إليها.
ثانيًا: إذا كانت زوجتك مرضية في دينها وخلقها فلا يجب عليك طلاقها، وإنما الواجب عليك أن تكون حكيما في حياتك الاجتماعية، ولا مانع من أن تسكن في منزل مستقل؛ كشقة، أو بيت مجاور ونحو ذلك.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.