الجواب
الصحيح أن الشجرة غير معلومة لنا بعينها وذلك؛ لأن الله تعالى أبهمها في كتابه وما أبهمه الله في كتابه، فإنه لا يجوز لنا أن نعينه إلا بدليل عن معصوم عن النبي -صلى الله عليه وسلم-وما عدا ذلك، فإنه لا عبرة به والأخبار الإسرائيلية اختلفت في تعيين هذه الشجرة ولو كان لنا فائدة من تعيينها لعينها الله سبحانه وتعالى لنا، لكن الفائدة كل الفائدة في القصة والقضية وليس في نوع الشجرة هل هي حنطة أو غير حنطة ؟ .