الجواب
الصحيح في تفسير هذه الآية: أن السيارة الذين وجدوا يوسف عليه السلام في البئر هم الذين باعوه -كما يفهم من السياق ومن ظاهر القصة، وهذا قول قتادة وغيره- لا إخوته، وقد ذكر هذا القول عدد من المفسرين منهم القرطبي وابن الجوزي وابن كثير وابن جرير وغيرهم.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.