الجواب
إذا كان الواقع ما ذكر، وأن الصلح جرى بينكما بتراض منكما فلا حرج عليك في ذلك؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : «الصلح جائز بين المسلمين إلا صلحا أحل حراما أو حرم حلالًا» وإثم اليمين التي حلفها عليه إذا كان كاذبا.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.