إذا قال السائل للمسؤول: أعطني لأجل الله، أو أعطني لله، فهذا جائز إذا كان السائل صادقًا، أما إذا كان السائل مستكثرًا للمال فهذا لا يجوز له السؤال مطلقًا، وإذا قال: أعطني من أجل الله، أو لله، فالمعنى: أنك لا تعطيني إلا مخلِصًا، لا تعطيني لنفسي، أو لأجل الرياء، بل لله ـ عزّ وجلّ ـ .
هل انتفعت بهذه الإجابة؟