الجواب
وجه الله أعظم من أن يسأل به الإنسان شيئاً من الدنيا ويجعل سؤاله بوجه الله -عزّ وجلّ- كالوسيلة التي يتوسل بها إلى حصول مقصوده من هذا الرجل الذي توسل إليه بذلك، فلا يُقْدِمَنّ أحد على مثل هذا السؤال، أي: لا يقل: (وجه الله عليك) أو (أسألك بوجه الله)، أو ما أشبه ذلك.