الجواب
أولا: يجب عليك أن تقضي صلاة الأيام العشرة الزائدة عن الأربعين.
ثانيًا: عليك مستقبلا أن تدعي الصلاة أيام العادة من كل شهر، وما سوى ذلك فهو استحاضة تصلين معها وتصومين وتحلين لزوجك، لأن الدم دم فساد.
ثالثا: عليك أن تقضي الصلوات للأيام التي تركت الصلاة فيها، وهي لم تصادف أيام العادة.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.