الجواب
الولد المذكور لاحق بالزوج المذكور؛ لكونه لم يلاعن الزوجة في حياته، وقد قال - صلى الله عليه وسلم- : «الولد للفراش وللعاهر الحجر» وقصة عبد بن زمعة ودعوى سعد بن أبي وقاص لا تخفى على فضيلته، وهي نص في الموضوع.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.