الجواب
الفرقة التجانية من أشد الفرق كفرا وضلالا وابتداعا في الدين لما لم يشرعه الله سبحانه ولا رسوله -عليه الصلاة والسلام- ، فلا يجوز أن يتخذ إماما من هو على طريقهم، ولا تصح الصلاة خلف من هو على طريقتهم.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.