الجواب
أعمال الجوارح فيها ما هو كمال للإيمان، وفيها ما تركه مناف للإيمان، والصواب أن الصوم يكمل الإيمان ، الصدقة من كمال الإيمان، وتركها نقص في الإيمان وضعف في الإيمان ، ومعصية ، أما الصلاة فالصواب أن تركها كفر أكبر، نسأل الله العافية ، وهكذا كون الإنسان يأتي بالأعمال الصالحات ، هذا من كمال الإيمان، وكونه يكثر من الصلاة ومن صوم التطوع، ومن الصدقات ، هذا من كمال الإيمان، مما يقوى به إيمانه.