الجواب
أما الجلوس إليه وإدخال السرور عليه فهذا من الأمور المحمودة ومن بره، وأما التحدث معه فإذا كان التحدث معه يفضي إلى أن يتكلم بكلامٍ بذيء محرم فلا تتكلموا معه واكتفوا بالسلام وكيف أنت يا والدنا وما أشبه ذلك وإن شئتم فاستمروا معه في الكلام، ثم إن تكلم بكلام لا يليق انصحوه.