الجواب
لا يجوز وطء القبور، ولا الجلوس عليها؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم- نهى عن ذلك، ولما فيه من إهانتها، ويأثم من فعله، وينبغي الإنكار عليه ونصحه، أما قطع الشجر فلا بأس به إذا دعت الحاجة إلى ذلك.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.