الجواب
كل من عرف أنه من بني هاشم لا يجوز أن تدفع إليه الزكاة؛ لقول النبي - صلى الله عليه وسلم-: «إنها لا تنبغي لمحمد ولا لآل محمد»، ولأحاديث أخرى وردت في ذلك ثابتة عن النبي - صلى الله عليه وسلم- وآل محمد هم بنو هاشم، ويدخل فيهم ذرية علي بن أبي طالب - رضي الله عنه- سواء كانوا من ذرية الحسن أو الحسين أو غيرهما.