لا يخلد المؤمن في النار، وما ارتكبه من كبائر الذنوب غير الكفر ومات عليه دون توبة منه يكون به تحت مشيئة الله إن شاء عذبه، ومآله إلى الجنة وإن شاء غفر له ذنوبه، قال تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ﴾[النساء: 48] وتارك الصلاة كافر كفرا أكبر يستحق به الخلود في النار كسائر الكفار.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اطلع أيضًا على : حكم تاخير الصلاة بدون عذر
هل انتفعت بهذه الإجابة؟