الجواب
أحمد الله تعالى أن هداك إلى الحق، وأشكره أن وفقك إلى العمل به، وبين لمن عارضك أن الإسلام سمح، وأن الدين يسر، وأن التنطع في الدين هو التكلف والغلو في العمل بالزيادة على ما شرع الله وأنك لم تزد، وإنما تمسكت بما شرع الله فقط.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.