الجواب
المشروع: أن يقول: ﴿رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخرة حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾[البقرة:201]، أما تكملة الدعاء (وأدخلنا الجنة مع الأبرار)، فهذا لا أصل له، وبعضهم يزيد: (يا عزيز يا غفار يا رب العالمين) وهذا لا أصل له.
ولكن إذا قدر أن الإنسان قال هذا الدعاء ولم يصل إلى الحجر بأن كان المطاف مزحوماً مثلاً، فإنه يكرر هذا الدعاء مرة بعد أخرى حتى يصل إلى الحجر الأسود.