الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
الذي يظهر لي أنه لا إثم عليك ولا حرمة، لورود ذلك في السنة، فإن النبي – صلى الله عليه وسلم – قال ذلك لأبي موسى – رضي الله عنه لحسن صوته أخرجه البخاري (٥٠٤٨) ومسلم (٧٩٣) ، وأبو موسى رضي الله عنه لم يؤت مزماراً من مزامير آل داود، وإنما لحسن صوته قال له النبي - صلى الله عليه وسلم – ذلك، فإذا قلت ذلك فإنه لا بأس عليك إن شاء الله.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟