الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت في السؤال، من موافقته على عملك في التدريس، فلا حرج عليك في ذلك؛ لقول الله سبحانه: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ﴾[المائدة: 1] ولقوله: «إنما الطاعة في المعروف».
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.