الجواب
ما نعلم فيه عذرا بالجهل، أصبحت بلادا إسلامية فيها مسلمون وفيها العلماء وفيها كليات الشريعة ، لماذا لا يسأل حتى يتبصر في دينه ؟ وينبغي في مثل هذا ألا يعذر ، ينبغي أن يتكلم عليه من عنده علم ويزجره، ويستتاب إن كان هناك من يقوم بهذا الأمر، يستتاب فإن تاب وإلا وجب قتله ردة.