الجواب
الأذان قبل الوقت لا يجزئ لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم» والصلاة لا تحضر إلا بدخول الوقت والحديث عام لا يستثنى منه شيء ولا يعارض حديث: «إن بلالاً يؤذن بليل» لأننا نقول إن أذان بلال ليس لصلاة الفجر لقوله - صلى الله عليه وسلم - : «ليرجع قائمكم، ويوقظ نائمكم».