الجواب
إذا كان الحال كما ذكرت فإنه يسقط عنك حضور صلاة الجمعة، وتصلي في بيتك أربعا صلاة الظهر: قال الله تعالى: ﴿لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا﴾[البقرة: 286]، وقال تعالى ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾[التغابن: 16]، ونرجو أن يكتب الله لك أجر الحضور ما دمت حريصا عليه ولكن حبسك العذر.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.