الجواب
إذا كان الواقع كما ذكر فإنه يجب عليك أن تصوم القضاء الذي عليك أولاً، ثم يشرع لك بعد ذلك أن تصوم الأيام التي على زوجتك؛ لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: «من مات وعليه صيام صام عنه وليه» متفق على صحته. والولي هو القريب، وأنت مثله.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.