قال الله -عزَّ وجلَّ-: ﴿بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ * فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ﴾ [البروج: 21 ، 22]، وأكثر العلماء على أن الله كتبه في اللوح المحفوظ قبل أن يخلق السماوات والأرض بخمسين ألف سنة، ثم إنه عند إنزاله صار تبارك وتعالى يتكلم به فيسمعه جبريلُ، ثُمَّ يلقيه جبريل على النبيِّ - صلى الله عليه وعلى آله وسلَّم -.
هل انتفعت بهذه الإجابة؟