الجواب
إذا كان الواقع كما ذكرت، فالظاهر: أن حال الشخص المذكور إنما هي مجرد وساوس وشكوك، فعليه أن يعرض عنها ولا يلتفت إليها؛ لأنها من الشيطان ليفسد على الإنسان عبادته، ولو رش الرَّجُل بعد وضوئه على سراويله ماء حتى يقطع عنه الوساوس لكان حسنًا.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.