الجواب
عمرتك غير صحيحة؛ لأنك طفت وأنت على غير طهارة، ولما أحرمت بالحج قبل أداء العمرة على وجه صحيح صرت قارنة، فإذا كنت أديت أعمال الحج كاملة فإن حجك وعمرتك يصحان قرانًا، ولا شيء عليك من أجل الجهل بالحكم الشرعي في تقصيرك من الرأس قبل الطواف والسعي الشرعيين.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.