الجواب
إذا تمت العدة حرمت على الزوج وصار الزوج كسائر الناس، يخطبها من جديد ويعقد لها من جديد ويسلم المهر الذي يتفق الطرفان عليه، ولابد، قال الله تعالى: ﴿فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ﴾[الطلاق:2].