الجواب
إذا كانت حال المرأة المذكورة كما ذكر في السؤال فلا صيام عليها ولا صلاة؛ لأنها والحال ما ذكر مرفوع عنها القلم؛ لقول النبي-صلى الله عليه وسلم-: «رفع القلم عن ثلاثة: المجنون حتى يفيق، والنائم حتى يستيقظ، والصغير حتى يحتلم» ومن تغير عقله فلم يضبط الصلاة ولا الصيام فحكمه حكم المجنون.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.