الجواب
الواجب على السائل الصدق في التوبة عما حصل منه، والمحافظة على الصلاة وصيام رمضان، وليس عليه قضاء ما تركه من الصلوات وما أفطره من الأيام؛ لأن الصحيح من قولي العلماء أن من ترك الصلاة متعمدًا فقد كفر الكفر الأكبر؛ لقوله -صلى الله عليه وسلم-: «بين العبد وبين الكفر ترك الصلاة» رواه مسلم، ولغيره من الأدلة، والتوبة تجب ما قبلها والحمد لله.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.