الجواب
من الآداب الشرعية التي جاءت بها الشريعة: أن الإنسان لا يفرق بين اثنين، بمعنى: أنه لا يجد اثنين في الصف فيفرق بينهما ويجلس؛ لأن في هذا امتهاناً لهما، وتضييقاً عليهما، أما لو وجد فرجة بين اثنين فلا بأس أن يدخل فيها، لأن هذين الاثنين هما اللذان فرطا في هذه الفرجة.