الجواب
لا بأس برش بعض الحصباء عليه، يوضع عليه حصباء تمسكه، أما الشجر فلا، لا حاجة لذلك، قد يعتقد فيه شيء، أما نصب الجريدة التي فعلها الرسول -عليه الصلاة والسلام- فكان في قبرين اطلع على عذابهما -عليه الصلاة والسلام- ، أما نحن فلا نعرف المعذب من غير المعذب، فلا يشرع لنا أن نجعل عليه جريدا ولا شجرا، ولكن إذا جعل عليه حصباء ورش بالماء فهذا حسن، لأجل ضبط التراب.