الجواب
هذا أهون من الذي يقول: إن خلافة علي امتداد لسيرة الرسول عليه الصلاة والسلام، ويقول الإمام أحمد ـ رحمه الله ـ : إن الذي يطعن في خلافة واحدٍ من الأربعة أضل من حمار أهله.
كيف يتفق المسلمون على خلافة عثمان ويبايعه علي ـ رضي الله عنه ـ بدون إكراه، ونقول: إن خلافته ساقطة، الحقيقة أن الذي يطعن فيه قد أزرى بالمهاجرين والأنصار، وعاب المهاجرين والأنصار.