الجواب
لا بأس بذلك, بشرط أنه يكون قد قبض السيارة في العقد الأول وحازها إلى رحله ثم يبيعها, لكن كما تعلم أن شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - يقول: كل إنسان يشتري السلعة بثمن مؤجل وقصده الدراهم لا السلعة فهو واقع في الربا, وأن هذا من العينة التي حذر منها النبي - صلى الله عليه وسلم - .