الجواب
المشروع للمؤمن أن يقرأ قراءة تنفعه ولا تشغل المصلين ولا القراء، وهو في مكانه من الصف، أما الجهر الذي يشغل المصلين أو القراء فأقل أحواله الكراهة، وقد ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه خرج ذات ليلة فرأى أناسا يصلون في المسجد فقال: «لا يجهر بعضكم على بعض كلكم يناجي الله»، أو ما هذا معناه، والله ولي التوفيق.