الجواب
لا بأس أن يحج الإنسان عن غيره إذا كان عليه دين؛ وذلك لأنه لا يضره أهل الدَّين شيئاً، بل قد يكون هذا من مصلحته، أنه إذا أعطي مالاً على هذا الحج قضى به من دينه، لكن إذا كان الدَّين حالاً فليستأذن من الدائن، حتى لا يكون في قلبه شيء على هذا المدين.