الجواب
السنة التسمية يوم السابع، وإن سماه يوم الولادة فلا بأس، ثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه فعل هذا وهذا، فإذا سماه يوم الولادة فلا بأس، وإن أخره إلى اليوم السابع فهو أفضل، والعقيقة في اليوم السابع تذبح عنه، عن الذكر ثنتان من الغنم، وعن الأنثى واحدة يوم السابع، هذا هو الأفضل، ويحلق رأس الصبي يوم السابع، وإن سماه يوم الولادة فكله طيب، ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا وهذا.